يغفل كثير من الناس الجانب الروحي ونبذ الوسوسة في الإصابة بالسرطان..
فما من مصاب إلا ويقول لك كنت حاسس أو متوقع أو عارف..
كفانا الله وإياكم شره..
وإليكم هذه الوصية الذهبية للسرطان وللجلطة وغيره..
قال ابن أبي الزناد ، عن أبيه ، عن أبان : سمعت عثمان يقول من قال في أول يومه وليلته : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم لم يضره ذلك اليوم شيء ، أو تلك الليلة . فلما أصاب أبان الفالج قال : إني والله نسيت هذا الدعاء هذه الليلة ليمضي فيّ أمر الله . حديث صحيح . ورواه عن أبان منذر بن عبد الله الحزامي ، ومحمد بن كعب القرظي . أخرجه الترمذي .
وعن عثمان بن عفان رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: { ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم اللَّه الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء هو السميع العليم ثلاث مرات إلا لم يضره شيء} رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ وَالتِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيح الترمذي
وعَن أبانَ عَن عُثْمَان قَالَ سمعتُ عُثْمَان بن عفَّانَ يَقُولُ قَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم:
{ ما مِن عبدٍ يَقُولُ في صباحِ كلِّ يومٍ ومساءِ كلِّ ليلةٍ بسمِ اللَّهِ الَّذِي لا يضرُّ معَ اسمهِ شيءٌ في الأَرْضِ ولا في السَّمَاءِ وهو السميعُ العليمُ ثلاثَ مراتٍ فيضرُّهُ شيءٌ". وكانَ أبانَ قدْ أصابَهُ طرفُ فالج فَجَعَلَ الرَّجلُ ينظرُ إليهِ فَقَالَ لهُ أبانَ ما تنظرُ؟ أما إنَّ الحَدِيثَ كما حدَّثتُكَ ولكنِّي لم أقلهُ يومئذٍ ليُمضِيَ اللَّهُ عَلَيَّ قدرهُ.}
الفالج : الجلطة *قوقيل